Bacaan Istighotsah atau Istigosah

الإستغاثة

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
إِلى حَضَرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ الله مُحَمَّدٍ بن عبدالله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَكَذَلِكَ مِنْ عَبْدِكَ الْفَقِيْرِ إِلَى فَضْلِكَ وَمَغْفِرَتِكَ وَحِفْظِكَ أَحْمَدْ بِنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ اَلْعَبْدَرِي وَسَيِّدِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّحْمَن بِنْ اَحْمَدْ بَدَوِى وَسَيِّدِ الشَّيْخِ مُصْلِحْ بِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنْ اَلْمَرَاقِى وَسَيِّدِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْكَرِيمْ بَانْتَنِ وَسَيِّدِ الشَّيْخِ أَحْمَدْ خَطِيْبِ شَمْبَاسْ إِلَى صُلْطَانِ اْلأَوْلِيَاءِ الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِى رَضِيَ الله عَنْهُ وَإِلَى شَيْخِ الطَّائِفَةِ الصُّوفِيَهِ أَبِى الْقَاسِمْ جُنَيْدِ الْبَغْدَادِى وَإِلَى اْلإِمَامِ جَعْفَرِ الصَّادِقْ وَإِلَى أَمِيْرِ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدِنَا عَلِى بِنْ أَبِى طَالِبِ كَرَّمَ الله وَجْهَهْ (اَللَّهُمَّ شَفِّعْهُمْ فِيْنَا فِى الدَّارَيْنِ بِجَاهِهِمْ عِنْدَكَ x 3) وَقَدِسْ أَرْوَاحَهُمُ الْعَزِيْزَةَ آمِيْن، ثُمَّ إِلَى كَآفَّةِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ شَيْئٌ لِلّهِ لَنَا وَلِوَا لِدِيْنَا وَلَهُمْ وَلَهُنَّ الفاتحة...
اِلَى حَضَرَةِ وَسَيِّدَنَا أَبِى الْعَبَّاسِ الْخَضِرِ بَلْيًا بن مَلْكَان عَلَيْهِ السَّلاَمْ الفاتحه ....
اِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الله إِلْيَاسْ عَلَيْهِ السَّلاَمْ الفاتحه ...
إِلىَ حَضَرَةِ شَيْخِنَا وَمُرَبِّ رُوْحِيْنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بِنْ الشَّيْخِ أَحْمَدْ بَدَوِى الفاتحه
إِلىَ حَضَرَةِ خُصُوْصً....
اَشْهَدُ اَنْ لاَإِلَهَ اِلاَّ لله... وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ الله x 40
الله x 100/1000
هُو x 100/1000
يَافَتَّاحُ يَارَزَّاقُ يَاكَافِى يَامُغْنِى x 100
يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ x 100
يَامُبْدِئُ يَاخَالِقُ x 40
يَاقَوِيُّ يَامَتِيْنُ x 40
يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ x 40
يَااَلله يَاكَافي x 9
يَاكَافي x 100
يَاسَلاَمُ x 100
سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَّبِّ رَّحِيْمٍ x 100
يَانَارُكُوْنِيْ بَرْدًا وَّسَلاَمًا عَلَى اِبْرَهِيْمَ x 100
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّالَهُ لَحَافِظُوْن x 10
اِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَاِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ أَنْ لاَّتَعْلُوْ عَلَيَّ وَائْتُوْنِى مُسْلِمِيْن x 11
اِنَّ الَّذِى فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْأَنَ لَرَادُّكَ اِلَى مَعَادٍ x 11
وَأَذِّنْ فِى النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوْكَ رِجَالاً وَّعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَّأْتِيْنَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيْقٍ x 11
رَبَّنَآ اِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّرَيْبَ فِيْهِ اِنَّ اللّهَ لاَيُخْلِفُ الْمِيْعَادَ x 11
رَبِّ اَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُّبَارَكًا وَّاَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِيْن x 11
رَبِّ اِنِّيْ وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّيْ وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَّلَمْ اَكُنْ بِدُعَآئِكَ رَبِّ شَقِيَّا x 11
رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى وَيَسِّرْلِى أَمْرِى وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّنْ لِسَانِى x 11
رَبِّ يَّسِرْ وَلاَتُعَسِّرْ فَإِنَّكَ اَنْتَ الْمُيَسِّرْ x 11
يس حم عسق كهيعص طه x 11
يس x 100
ن x 100
اَللهُ أَكْبَرْ x 100
لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ x 10
اِنَّالِلّهِ وَاِنَّآ إِلَيْهِ رجِعُوْنَ x 11
قَلْبِى قُطْبِى وَقَالَبِى لُبْنَنِى سِرِّي خَضِرِي وَعَيْنَهُ عِرْفَانِى هَارُوْنُ عَقْلِى وَكَلِيْمِى رُوْحِى فِرْعَوْنِيْ نَفْسِى وَالْهَوَى هَامَانِى x 11
قَصَدْتُ الْكَافِي وَجَدْتُ الْكَافِي لِكُلٍّ كَافِي كَفَانِيَ الْكَافِى وَلِلّهِ الْحَمْد x 11

مَوْلاَيَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِمًا أَبَدًا * عَلَى حَبِيْبِكَ خَيْرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ
هُوَ الْحَبِيْبُ الَّذِى تُرْجَي شَفَاعَتُهُ * لِكُلِّ هَوْلٍ مِنَ اْلأَهْوَالِ مُقْتَحمِ
يَارَبِّ بِالْمُصْطَفَى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا * وَاغْفِرْلَنَا مَامَضَى يَاوَاسِعَ الْكَرَمِ
اَلْفَاتِحَةْ عَلَى نِيَّةِ الْقَبُوْل وَتَمَام سُول وَمَأْمُول وَإِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الفاتحة
حَصَنْتُكُمْ بِالْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِى لاَيَمُوْتُ وَدْفَعْ عَنْكُمُ .............. السُّوْءَ بِأَلْفِ أَلْفِ لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ x 21

Semoga Bermanfaat

Bacaan Tahlil





إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلْفَاتِحَةْ


ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ اَلْفَاتِحَةْ


ثُمَّ إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اَبَاءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا مَشَايِخِنَا

وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَخُصُوْصًا......... اَلْفَاتِحَةْ



سْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَد

لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ *
وَمِن شَرِّ النَّفَّـثَـتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّين أمِينْ


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الم ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ.وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَإِلهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ اللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ. لِلّهِ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَا في اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَافِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ
يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيُغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. امَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبَّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ امَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَ أَوْ أَخْطَعْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ

وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا 7
أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ 7

أللّهمّ اصْرِفْ عَنَّا السُّوْءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَاتَشَاءُ قَدِيْرُ 3

وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا


أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.

أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْعَدَدَ
مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ*الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.

وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ.

 وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم 3

أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ

 لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ 
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ 
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ ,

 لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ 100

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ

سَبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 33
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. الفاتحة

Bacaan Doa 


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمن الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. أَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ . أَللّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنِ الْعَظِيْمِ . وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَقَوْلِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ فِى هذَااْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَنَبِيِّناَ وَمَوْلَناَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أباَئِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَأَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ
وَاْلخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ وَالأَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ . وَخُصُوْصًا إِلى رُوْحِ ( فُلَانْ إِبْنُ فُلَانْ ...) أَللّهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَاءً لَهُ مِنَ النَّارِ وَفِكَاكاً لَهُمْ مِنَ النَّارِ . أَللّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَوَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْهِمْ وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ . أَللّهُمَّ أَعِزَّ اْلإِسْلَامَ وَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَأَهْلِكِ اْلكَفَرَةَ وَاْلمُشْرِكِيْنَ , وَدَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ وَأَعْلِ كَلِمَتَكَ إِلى يَوْمِ الدِّيْنِ , أَللّهُمَّ أَمِنَّا فِىْ دُوْرِنَا , وَأَصْلِحْ وَلَاةَ أُمُوْرِنَا وَاجْعَلِ اللّهُمَّ وِلَايَتَنَا فِيْمَنْ خَافَ وَاتَّقَاكَ . أَللّهُمَّ انْصُرْ سُلْطَانَنَا سُلْطَانَ اْلمُسْلِمِيْنَ , وَانْصُرْ وُزَرَاءَهُ وَوُكَلاَءَهُ وَعَسَاكِرَهُ وَعُلَمَاءَهُ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَاكْتُبِ السَّلاَمَةَ وَاْلعَافِيَةَ عَلَيْنَا وَعَلَى اْلحُجَّاجِ
وَاْلغُزَاةِ وَاْلمُسَافِرِيْنَ وَاْلمُقِيْمِيْنَ فِى إِنْدُوْنَيْسِيَّا وَغَيْرِهِمْ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
أمين

Tayangan

Keluarga Hasan tahun 2008

Keluarga Hasan tahun 2008


Diberdayakan oleh Blogger.

Hasan Hamid

Sosok KH Abdul Hamid, Tegal